قصة الأمروكي – للكاتب محمود ملص +18 للكبار فقط تنويه:+18 لا ينصح بقراءتها من قبل الأطفال و الصغار…تحتوي على مواقف قد تكون مزعجة للبعض… — -هاد اللي كان ناقص، عايشة لحالها؟! يا فرحتي و الله! لا زلمة ولا أخ ولا أب كيف بترضاها على حالها! شو هالناس هاي؟ لا ومش تحكي كبيرة بالعمر ولا ختيارة…يا حظي! صبية عمرها 25 سنة ...

بالجزء الأول من رواية يباب: عاصم كان يخمّس بسيارته البي إم دبل يو و خبط سيارة جمانة… الدفاع المدني أخد بنتها زينة لمستشفى مختلف… المهندس مهيب انطرد من شغله بالكويت و تنازل عن كل حقوقه بسبب نواف كيماوي ضل مع زينة بالمستشفى… جمانة خسرت الجنين و كان معها كسر بالحوض و نزيف بعينها اليسار….نقلوها على الإنعاش و مع هيك تدهورت ...

يَباب يعني خراب. قصة بتحكي مآساة جزء منها مبني على أحداث حقيقية، بأسلوب جديد و مختلف كليا استعدوا لقصة درامية مشوقة بنكهة مسلسل عالمي. – غطوها يا شباب، الله يستر على ولايانا ما حدا يلمسها أبدا…لا حول ولا قوة الا بالله….الله يرحمها….في حدا عرف اسمها أو شاف بنت مين لتكون ساكنة بالمنطقة ؟! بعدين وين الإسعاف؟! عشر دقايق من أول ...

تحذير: يحتوي هذا الجزء على ألفاظ و عبارات مواقف قد تكون مزعجة للبعض، يرجى توخي الحذر — ما في أسوأ من إنك تحكي كلام خطير و تدير وجهك و تمشي… أم أحمد طلعت متل غيرها، حكت الكلام المخيف عن سيف…….تركتني و راحت… أو بالأحرى هربت، حتى ما تضلها جمب الكارثة الموقوتة على كلامها!.. بقيت أنا و سيف….لحالنا… بقيت بدون وسن ...

+18مَسَكت إيدها بشوق كإنه أول مرة بنلتقي….” لآخر مرة….تعالي نامي جمبي..حتى لو باقيلنا كم ساعة و بنفترق….خلينا نفترق بحُب…نامي جمبي بضمك للمرة الأخيرة بترجاكي….”قصة: عمّو لمحمود ملص. —رقم غريب طويل عريض مو مبين أوله من آخره…ضوت شاشة التلفون أبو لمبة وكبسات…ما في ولا صوت بالبيت غيره…الساعة 3 الصبح…ولا مرة كان معي أشتري تلفون ذكي زي أي شخص طبيعي…لسا بحاول أصحى من ...