مقولة وحكمة مميزة عن الحياة

الاقوال والحكم فرع من فروع الادب فما تعريفها وما هى خصائصها واليكم مقولة وحكمة مميزة عن الحياة

أقوال عن الحياة قمة الروعة:

  • لا تبحث عن قيمتك في أعين الناس .. ابحث عنها في ضميرك فإذا ارتاح الضمير ارتفع المقام ..
  • لن يقاسمك الوجع صديق ، ولن يتحمل عنك اﻷلم حبيب ، ولن يسهر بدﻻ منك قريب ، اعتن بنفسك ، واحمها ، ودللها وﻻتعطي اﻷحداث فوق ما تستحق .
  • تأكد حين تنكسر لن يرممك سوى نفسك ، وحين تنهزم لن ينصرك سوى إرادتك ، فقدرتك على الوقوف مرة أخرى لا يملكها سواك.
  • فقط احمل همًا واحدًا كيف ترضي الله .. لأنك لو أرضيت الله رضي عنك وأرضاك وكفاك وأغناك .
  • ﻻ‌ ﺗﻴﺄﺱ ﻣﻦ ﺣﻴﺎﺓ ﺃﺑﻜﺖ ﻗﻠﺒﻚ .. ﻭﻗﻞ ﻳﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻮﺿﻨﻲ ﺧﻴﺮًﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﺍلآ‌ﺧﺮﺓ .. ﻓﺎﻟﺤﺰﻥ ﻳﺮﺣﻞ ﺑﺴﺠﺪﺓ .. ﻭﺍﻟﻔﺮﺡ ﻳﺄﺗﻲ ﺑﺪﻋﻮﺓ.
  • إذا عرفت نفسك فلا يضرك ما قيل فيك !. لا تحمل هم الدنيا فإنها لله ، ولا تحمل همَّ الرزق فإنه من الله ، ولا تحمل هم المستقبل فإنه بيد الله .
  • لن ينسَ الله خيراً قدمته ، وهمًا فرّجته ، وعينًا كادت أن تبكي فأسعدتها !

عليك بالإحسان:

  • كن مُحسنًا حتى وإن لم تلق إحسانًا ، ليس لأجلهم بل لأن الله يحب المُحسن .. ارخي يدك بالصدقة تُرخى حبال المصائب من على عاتقك ..
  • واعلم أن حاجتك إلى الصدقة أشد من حاجة من تتصدق عليه ..

كلمات وحكم عن حال الدنيا

  • المسألة في الحُب، ليس فقط أنه يجعل الإنسان سعيداً، هذا تبسيط مضلّل، الحقيقة أن الحُب يُنهي كل أسئلة الإنسان تجاه نفسه، القلق بشأن المظهر، انعدام الثقة بالنفس، النظرة الدونية للذات، العلاقة المرتبكة مع الجسد، كل حفر الروح المؤلمة هذه يردمها الحب كأن لم تكن.
  • ما يحدث حقيقةً أن كل الحفر القديمة في نفسه تعود لتظهر مرة أخرى ومضخّمة عشرات المرات هذه المرة. يعود قلقه ونظرته الدونية لنفسه، وأسئلته التي تؤلمه، كل هذا يعود وبزخم أكبر .
  • الحياة، كل الحياة تدور حول أن يحبك شخص واحد فقط، تكتفي به ويكتفي بك، لذلك لو لم تكن ترى في الشخص المقابل اختياراً مناسباً ودائماً فلا داعي حقيقةً للعبث بالناس.
  • «من أسباب الهيبة قلة الكلام، ومن أسباب الجمال كثرة الإبتسامة، فكن جميلًا ذو هيبة!»
  • «من الأدب أن لا تسأل أحدًا عن شيء يخفيه عنك ، فإن لم يكن ظاهرًا لك فهو غالبًا لا يخصك!
  • أمران يرفعان شأن المؤمن : “التواضع وقضاء حوائج الناس”.
  • وأمران يدفعان البلاء : “الصدقه وصلة الأرحام”.
  • في اللحظة التي تشعر فيها أن كل شيء يُعاكس رغباتك، وكل الأحوال تقف ضدك تذكر:
  • ﴿ لا تدري لعلّ الله يُحدث بعد ذلك أمرا﴾
  • «أشياء جميلة تحدث لك قد لا تكون منك أو بسببك بل تأتيك من دعوة مُحب ارتفعت إلى السماء ولم تُرد خائبة.. فالحب دُعاء!»
  • في بعض الأحيان … قد تمر بك أقدار صعبة ، مؤلمة و قد تكون طويلة … قد تبكي ، أو تتألم ، أو تشعر باختناق … تيقن أنك إن رضيت عوضك الله ، ﻻ تفكر في ﻛﻴﻔﻴﺔ ﺍﻟﻔﺮﺝ ، فإﻥ اﻟﻠﻪ ﺇﺫﺍ ﺃﺭﺍﺩ ﺷﻴﺌﺎً ﻫﻴّﺄ له ﺃﺳﺒﺎﺑﻪ ﺑﺸﻜﻞ ﻻ ﻳﺨﻄﺮ ﻋﻠﻰ البال !
  • ‏لن يتوقف الكون لإنك كسرت .. و لن تقام طقوس العزاء لإنك حزنت، فالجميع فقط سيراقب لحظة سقوطك ببرود لذا ٱنهض و رمم نفسك بنفسك.
  • حين يختارك الله و يصطفيك، لتبر بأحد والديك أو كليهما .. فلا يفسدن الشيطان عليك هذا الاصطفاء، فيقول لك : وباقي إخوتك، ما دورهم!
  • أحياناً تأتيك السعادة دون أن تعرف السبب! ولكن تيقن أنها أحدهما: دعوة من قلب محب .. أو معروف قدمته لوجه الله ونسـيته !
  • ” استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان ” .. ليس الهدف من هذه الوصية تجنب العين و الحسد .. بل ما هو أعمق : استعينوا بالكتمان .. كي لا تصابوا بخيبات الأمل علناً .. فهي أكثر إيلاماً .. استعينوا بالكتمان .. لأن الطاقات تُهدَر في القول بدلاً من الفعل.