تاريخ ركوب الزوارق

بدأ القوارب في إنجلترا في القرن السابع عشر، حيث كانوا الناس يتنقلون عددًا لا يحصى من قوارب والعبارات على طول النهر إلى وجهتهم.

ما هي رياضة ركوب الزوراق ؟

  • رياضة من ضمن الممارسات الرياضية المختلفة عن دونها من الرياضات الجسمانية الجميلة.
  •  و لكنها تختلف فيما بينها حيث إختلاف حجم و قوة دفع الزوارق من واحد للآخر، حيث أن رياضة ركوب الزوارق تكون من خلال دفع الزورق أو القارب بالمجداف.
  • و تختلف طريقتها حيث أنها قد تكون بمجاديف ثمانية مجاديف كبيرة الحجم و الطول.
  • أو يتم دفعها من خلال مجدافين أو أربعة مجاديف صغيرة عن سابقتها.

هنا نتعرف على الفارق بين المجاديف الصغيرة و الكبيرة في رياضة الزوارق، حيث أن:

  • المجاديف الصغيرة: و التي يطلق عليها إسم السكلز و الذي يكون مجدافين لكل لاعب على الزورق و يتم الدفع بيديه معاً بكل يد مجداف.
  • أما المجداف الكبير: فهو للزورق الكبير و الذي يمسك كل لاعب بمجداف واحد و لكن بكلتا يديه.

 

بداية رياضة ركوب الزوارق

  • ذكرنا سلفاً متابعينا الكرام أن ركوب القوارب الصغيرة أو الزورق كان بالعصور السابقة.
  • و تستخدم في مواصلات في اليونان و مصر في القرن السابع عشر.
  • و قد باتت إنجلترا أول من يستخدم الزوارق في الرياضة عامةً.
  • حيث كان ذلك في عام (1775) ميلادياً حيث أنشأت أول نادي لممارسة رياضة ركوب الزوراق.
  • و الذي تم صنعه بالبدايات من ألواح الخشب.
  • إلا أن التطوير و التطور هام جداً للعقل البشري و كذلك الرياضات التي يهواها إلى أن بات الزورق كما نراه حالياً.
  • و لقد تم إدخال رياضة ركوب الزوارق إلى الرياضات الأوليمبية و التي لها مسابقات عبر الأنهار و غيرها من المسطحات المائية المنتشرة في كثير من دول العالم حولنا.