المقابلة التحفيزية لتعديل السلوك

المقابلة التحفيزية لتعديل السلوك

المقابلة التحفيزية لتعديل السلوك

المقابلة التحفيزية لتعديل السلوك حيث يمكن من خلال هذه المقابلة مساعدة المرضى في تغيير سلوكهم،

وهذا المجال فعال بشكل كبير، حيث نجد أنه يساعد المرضى في الحصول على تغيير السلوك من خلال

مجموعة حالات صحية متميزة، حيث يمكن من خلال هذه المقابلة التحفيزية.

المقابلة التحفيزية لتعديل السلوك

أنماط المقابلات التحفيزية

هناك عدة أنماط للمقابلات التحفيزية، ومن بين هذه الأنماط نجد الآتي:

المتابعة: وهي العمل على فهم ما يعاني منه الشخص المريض، وتشجيعه المستمر؛ للتحدث، وفهم خبرته

وما يمر به في حياته؛ لكي يتم تشجيعه.

إدراك حياة الشخص المريض، وذلك بخصوص تغييرات سلوكه، وأن هذه التغيرات لم تعد كما كانت، وهناك أيضًا

التوجيه.

مقابلة العمل أساسية لاختيار الموظفين

تعد مقابلة العمل الشخصية مقابلة أساسية؛ لكي يتم على إثر هذه المقابلة اختيار الموظفين المناسبين لهذا

العمل دون سواهم، ونجد أن المقابلة الشخصية تمكننا من فهم إمكانات الشخص الذي يقوم بالتقدم لشغل

الوظيفة، وهناك أكثر من طريقة للمقابلة الشخصية فيمكن أن تقوم المقابلة من خلال اختيار شخص أكثر

مناسبة من الشخص الآخر، وقد يكون عن طريق الجودة في العمل، أو غيرها من الأنواع الأخرى، ونجد أن الفرد

عليه أن يقوم بالمقابلة بأفضل الطرق؛ لكي يتمكن من الالتحاق بالوظيفة، وإذا لم تكن لدى الفرد الفرصة

السانحة؛ للحصول على الوظيفة فعليه أن يتدرب على المقابلة التحفيزية التي تؤهله وتمكنه من الدخول

للمقابلة الشخصية.

أهم ما يمكن للمنظمة أن تقوم به تجاه المقابلات الخاصة بالعمل أن يكون هناك نموذج يقوم الموظف بملئه

قبل التقدم لشغل الوظيفة، وأن يكون هناك متطلبات أساسية؛ للقبول في الوظيفة، ونجد أن ورش العمل

الموجودة في المنظمة قد تستمر لعدة أيام؛ لكي يصبح الفرد مؤهلًا للحصول على الوظيفة.