أقوال لاري بايج رائعه

أصبحت التكنولوجيا دورا كبيرا في الحياة المعاصرة  وقد تطورت أدواتها وأدواتها المختلفة وابتكاراتها باستمرار في مراكز الأبحاث العالمية  ومنذ أوائل القرن التاسع عشر حتى القرن الحادي والعشرين  لعبت التكنولوجيا دورا حيويا في تنمية المعرفة البشرية

لاري بايج هو رجل أعمال أميركي، وهو من أنجح رجالات الاعمال في العالم بل واصغرهم ، فقد شارك في تأسيس محرك البحث وشركة “جوجل” مع شريكه “سيرجي برين”.  سنة 1998، وهو أيضا المدير التنفيذي لمجموعة شركات “ألفابت” (جوجل سابقا)   كما يساهم  كذلك في شركة ” تسلا موتورز” التي تطور سيارات كهربائية.

وشخصية ناجحة مثل لاري بايج من المؤكد أن له الكثير من الأقوال التحفيزية عن النجاح، والتي نقدمها في هذا المقال .

أقوال لاري بايج التحفيزية عن النجاح

“. أعتقد أنه ينبغي لنا كتكنولوجيين أن تكون لدينا أماكن آمنة حيث يمكننا تجربة أشياء جديدة و معرفة تأثيرها على المجتمع. دون الحاجة إلى نشرها في العالم أجمع”

“في الأساس ، هدفنا هو تنظيم المعلومات حول العالم وجعلها مفيدة وفي متناول الجميع .”

“أنا حقا أحب استخدام لوحة سامسونج ( 005930 : KS ). سبق لي أن استخدمت موتورولا Xoom لفترة من الوقت و أحببته.”

“لو كنا نبحث عن المال، لكنا قد بعنا الشركة منذ فترة طويلة، و لانتهى بنا المطاف على الشاطئ.”

“العديد من قادة المنظمات الكبيرة لا يعتقوند أن التغيير ممكن . ولكن اذا نظرتم الى التاريخ، الأمور تتغير، و إذا كان عملك لا يتغير فمن المحتمل أن يكون لديك مشاكل .”

“عملي كرئيس هو التأكد من أن الجميع في الشركة لديهم فرص كبيرة، و أنهم يشعرون ان وجودهم له أثر ملموس و يعود بالخير على المجتمع”

“ان هدف محرك البحث في نهاية المطاف هو فهم كل شيء في العالم ، و ذلك من شأنه أن يعطي دائما النتيجة الصحيحة. ونحن جد جد بعيدين عن هذا الهدف.”

“لا أستطيع التعليق على الشائعات .”

“لدي أكثر من 2 مليون من المتابعين الآن على جوجل بلس .”

“ليس لدينا عدد كافي من المديرين كما ينبغي لنا ، ولكننا نفضل أن يكون لدينا عدد قليل جدا بدل كثير جدا.”

“إذا كنت تريد أتمتة السيارات و إنقاذ حياة الناس ، فإن المهارات التي تحتاج إليها لا تدرس في أي تخصص.”

“نحن ربما بلغنا 1 ٪ مما هو ممكن. على الرغم من التغيير سريع ، فنحن لا نزال نتحرك ببطء مقارنة بالفرص التي لدينا . اعتقد ان الكثير من ذلك بسبب السلبية …”

– هل تُريد أن تسمع جُملة تُلخّص لك كيفية تغيير العالم؟ إعمل دائماً على الأشياء المُشوقة والصعبة حتى لو كنت تشعر ببعض الخوف.

– أنت لا تخسر حلم أبداً ولكن بمرور الوقت تحتضن بعض الأحلام كهواية لك ولن تخسرها في أي وقت.

– دائماً حاول تحقيق ما هو أكثر من الهدف المتوقّع إنجازه.

– أعتقد أن جزء كبير من النجاح حتى الآن هو أننا لم نرغب في البداية بإنشاء عمل مُربح وضخم.

– إذا كان المال هو حافزنا، كنّا سنوافق على بيع شركة “جوجل” منذ سنوات طويلة وانتهى بنا الأمر إلى الجلوس على الشاطئ دون تفكير.

– هناك العديد والعديد من الأشياء المُشوقة والمُهمة التي من الممكن أن تقوم بها ولكن قد لا تتمكّن من فعلها بسبب القوانين أو منعك بواسطة جهة معينة من تحقيق ما تريد.

– إذا كنت لا تفعل بعض الأشياء المجنونة فيما يخص شغفك، إذا أنت تفعل الأشياء الخاطئة والغير مُناسبة لك.

– تفشل العديد من الشركات بمرور الوقت ولكن ما السبب الأساسي وراء توقّف النجاح؟ أغلبهم ينسون المُستقبل ولا يُفكرون فيه جيداً.

– بعض الأشخاص رائعين في بداية عمل أي شيء، ولكنهم يفشلون في إنهائه بشكل صحيح وكامل.

– أحب أن أسأل الموظفين في الشركة عدة أسئلة مُختلفة كي أعرف ما يُمكنهم فعله وكيفية تنفيذ المهام والأشياء المُختلفة.

– عادة من السهل أن تحقق نجاحاً في تحقيق الأحلام الطموحة والكبيرة جداً، طالماً لم يكن هناك شخص آخر يملك شغفاً وجنوناً لتحقيق هذه الأحلام، فأنت تملك عدد قليل من المُنافسين.

– أنت على الطريق الصحيح إذا كنت تشعر بنفس ما تشعر به الديدان أثناء المطر، الحياة لن تتغير والظروف الصعبة ستواجهك دائماً.

– يجب عليك تنفيذ مُهمّة واحدة بشكل مُتقن أولاً أو ستفقد صلاحيات تنفيذ المهام الأخرى لاحقاً.

– عندما لا يشعر الأشخاص بالسعادة بسبب عدم وجود شيء يفعله، يجب علينا أن نتعامل مع هذا الأمر بقيمة المشاكل الاجتماعية والتي تؤثّر على تقدّم الفرد والمُجتمع.

– إذا كنت تريد تغيير العالم، عليك أن تعمل على أشياء هامّة ومؤثرة تدفعك للإستيقاظ باكراً بكل نشاط وحماس يُساعدك على إنجاز المهام التي تُريد تنفيذها