قصة اليوم تتحدث عن خلق الغرور وعاقبته تسمى التمست لها عذرا كم هي مغرورة، من تظن نفسها! هكذا كنت أرى جارتي في الحي الراقي الذي انتقلت إليه مؤخرا. توقعت أنها سترحب بي عندما ترى أنني أقمت حديثا في هذا الحي، لكن ذلم لم يحدث. حتى عندما تقابلنا في المصعد، نظرت إلي بابتسامة خفيفة ثم انصرفت مسرعة. أغضبني ذلك وقررت أني ...