جعله نظيرا أو شريكا للرب تعالى في العبادة أو حتى في الملك  ويعتبر الشرك من أعظم ذنوب الله  ويخطئ على الإطلاق حيث أنه يعد ذلك الذنب الذي لا يغفره الله عز وجل لصاحبه مهما قدم من حجج أو أعذار بينما يغفر الله عز وجل ما دونه من الذنوب ، حيث لم يخلق الله عز وجل العباد إلا لوظيفة واحدة ، ...