عاش الكفافيون في هذا البيت على مدى السنوات الخمس والعشرين الأخيرة من حياته هذه العبارة هي أول شيء عند مدخل الاستقبال في متحف الشاعر الراحل قسطنطين بترو كفافس بالإسكندرية هو مثال حي على أن الموهبة لا تموت مهما طال الأمد في وصولها للجميع. ويبدو أن حظ قسطنطين كان جيداً بما يكفي ليتحول منزله إلى مزار سياحي شهير بالإسكندرية حيث كان ...