في توافق كتاب الله وحديث النبي والمسلمين أثبت البيع أنه وسيلة للناس لتبادل المصالح ، حلل الإسلام عمليات البيع والشراء ولكن وفق شروط معينة، وأيضا نهى عن أنواع معينة من البيع، وأوضح عدم مشروعيتها وأطلق عليها مسمى البيوع المحرمة أو المنهي عنها، وجاءت الكثير من النصوص القرآنية التي أوضحت مشروعية البيع باعتباره أسلوب لتبادل المنافع بين الناس ومن بينها { ...