كيف يؤثر كيراتين الشعر على صحة الحامل تهتم المرأة في الكثر من الأحيان بمواكبة الموديلات الحديثة، والصيحات الجديدة الخاصة بالشعر، سواء من جهة لون الشعر، أو من جهة طبيعة القصة وشكلها، أو من جهة طبيعة الشعر، أهو مجعد أو ناعم، من أجل كسر الروتين، والقيام بتغيير المظهر الخارجي، مما ينعكس على نفسية المرأة،ولكنها في نفس الوقت تبقى قلقة حول أمان استعمال هذه المواد على جنينها وعليها، وهنا سنتحدث عن أضرار كيراتين الشعر للمرأة الحامل:
أضرار كيراتين الشعر للمرأة الحامل
استخدام كيراتين الشعر من قبل المرأة الحامل يؤدي إلى إحداث ثقوب داخل الغشاء الذي يعمل على حماية الجنين في رحم الأم.
حدوث اضطراب في التركيب الهرموني الخاص بالجنين، فيؤدي ذلك إلى الإصابة بالتشوهات الخلقية بسبب احتواء الكيراتين على الكثير من المواد الكيميائية.
تعرض الجهاز التنفسي الخاص بالجنين بالكثير من الاضطرابات والاختلالات في عمله، مما يؤدي إلى زيادة احتمال تعرض الجنين للإصابة بمرض الربو إلى ثلاثة أضعاف.
من الصعب أن يتخلص الجنين من كافة المواد الكيميائية التي قامت بالدخول إلى جسمه عن طريق استنشاقها من قبل الأم، فيؤدي ذلك إلى عدم نمو الأجهزة التي تعمل على تخليص الجسم من السموم مثل الكليتان والكبد بشكل طبيعي وصحيح.
حدوث اضطراب في التركيب الهرموني الخاص بالجنين، فيؤدي ذلك إلى الإصابة بالتشوهات الخلقية بسبب احتواء الكيراتين على الكثير من المواد الكيميائية.
تعرض الجهاز التنفسي الخاص بالجنين بالكثير من الاضطرابات والاختلالات في عمله، مما يؤدي إلى زيادة احتمال تعرض الجنين للإصابة بمرض الربو إلى ثلاثة أضعاف.
من الصعب أن يتخلص الجنين من كافة المواد الكيميائية التي قامت بالدخول إلى جسمه عن طريق استنشاقها من قبل الأم، فيؤدي ذلك إلى عدم نمو الأجهزة التي تعمل على تخليص الجسم من السموم مثل الكليتان والكبد بشكل طبيعي وصحيح.
إصابة الكثير من الأجنة الذكور بالعقم على وجه الخصوص إن تعرضت الأم للكيراتين خلال الفترة التي تبدأ في الأسبوع الثامن وتنتهي في الأسبوع الثاني عشر، ومن الممكن أن يصاب في فترات أخرى من حياة الجنين خارج الرحم بسرطان البروستاتا.
من الممكن أن لا يكتمل نمو الجنين في الرحم، فيكون سبباً في ولادته وهو غير مكتمل أو ناقص.
لا تتوقف أضرار الكيراتين فقط على المرأة الحامل، وإنما يمتد إلى الفترة التي يتم فيها الإرضاع، حيث أن استنشاق المواد الكيميائية المستخدمة في الكيراتين من الممكن أن يصل إلى الرضيع أثناء تناول الحليب من الأم، مما يؤثر على صحته.
