أعمال عن قضية الفقر

رواية الفقراء للكاتب الروسي فيودور دوستويفسكي ، والتي تناول خلالها أنماط مختلفة من الحياة ؛ حيث تمكن من وصف حالات إنسانية مختلفة ، والتي تمتليء بالبؤس والمعاناة ، وقد شرع في كتابة هذه الرواية وهو في السجن ؛ لذلك فإنه استطاع أن يلمس عن قرب المنعطفات الإنسانية التي تعكس معاناة الكثير من البشر نتيجة للفقر و الاختلافات الطبقية.
رواية البؤساء

هي رواية كتبها الروائي الفرنسي فيكتور هوجو ، والتي تناولت فترة اندلاع الثورة الفرنسية ومعاناة المواطنين من الفقر المدقع والظلم ، وقد تمحورت حول بطل قضى في السجن ما يقرب من عشرين عامًا بسبب قيامه بسرقة رغيف من الخبز ، وهذا هو قمة الفقر الذي يؤدي إلى الهلاك.
رواية عناقيد الغضب

وهي رواية للكاتب الأمريكي جون ستاينبيك ، والتي تكشف الغطاء عن الوجه السيء للنظام المادي الرأسمالي ؛ حيث تناولت حياة الطبقة العاملة والمهمشين ؛ فتغلغلت في وصف الفقر عن طريق تقديم عائلة فقيرة تواجه صنوف الظلم والفقر والضياع.
رواية الغجرية

كتبها الكاتب الإسباني ميجيل دي ثيربانتس ، والتي تحدث فيها عن حياة الغجر واعتمادهم على السرقة في حياتهم ؛ ليصبحوا جميعهم لصوصًا من أجل أن يستطيعوا العيش ، ويمضي الصراع داخل هذا العمل من أجل مواصلة الحياة التي أجبرتهم على امتهان فنون السرقة نتيجة لفقرهم.
رواية ذهب مع الريح

للكاتبة الأمريكية مارجريت ميتشل ، وهي العمل الوحيد الذي كتبته لتتحدث من خلاله عن أحداث الحرب الأهلية بالولايات المتحدة الأمريكية ، وما تخلّفه تلك الحرب من ويلات الفقر والمرض والبؤس داخل المجتمع.
رواية الحرام

رواية للكاتب المصري يوسف إدريس ، والتي تناولت الحياة القاسية لعمال التراحيل وهي طبقة كادحة بالريف المصري ، وقد وضحت الرواية الصراع بين طبقات المجتمع ، وتدين هذه الرواية النظام الاجتماعي الظالم.
رواية الخبز الحافي

للكاتب المصري نجيب محفوظ ، والذي قدم من خلالها قصة الجوع ؛ حيث يحدث لقاء بين رجل جائع فقير مقطوع اليد وابن ظالم يشرب الخمر ويبدد أمواله ، ليرسم لوحة فنية للفقر والظلم.
رواية وكالة عطية

هي رواية كتبها الكاتب الروائي المصري خيري شلبي ، وقد تحدث من خلالها عن وكالة عطية التي تُعتبر مأوى للصعاليك والفقراء في مدينة دمنهور ، وتظهر حياتهم المعدمة بشكل واضح والتي تنطبع على سلوكياتهم الخارجة عن القانون.
رواية ترمي بشرر